رسالة إلى الضباط المخلصين الأقوياء الأكْفَاء..معركة البناء تناديكم
( تداعي الأكلى على قصعتها ) الأمة بين الوهن وغثاء كغثاء السيل
قال تعالى: { ومن يتولهم فأولئك هم الظالمون} ، فلينظر كل منزلته عند ربه تعالى
الواقع المحسوس بين الأمس واليوم فـــــ ( أنبونا بعلم إن كنتم صادقين )
كل فساد في الحكومة أو غيرها لانسكت عنه، ومن أراد الملك فعليه بالعدل ..